«فتاة صغيرة» لكريستوس… تحفة سبقت عصرها
الرسام الهولندي بيتروس كريستوس «نحو 1420 -1475»، يعد واحداً من أهم رسامي عصر النهضة المبكر الهولندي نشط في مدينة بروج… اقرأ المزيد »«فتاة صغيرة» لكريستوس… تحفة سبقت عصرها
الرسام الهولندي بيتروس كريستوس «نحو 1420 -1475»، يعد واحداً من أهم رسامي عصر النهضة المبكر الهولندي نشط في مدينة بروج… اقرأ المزيد »«فتاة صغيرة» لكريستوس… تحفة سبقت عصرها
تعرَّض مُدرّس فنون كندي لانتقادات حادّة بسبب استخدامه موقعه الشخصي عبر الإنترنت لبيع نحو 100 قطعة فنية من ابتكار طلابه؛… اقرأ المزيد »مُدرِّس فنون كندي باع لوحات طلابه على الإنترنت!
تلجأ المتاحف في باريس إلى التجارب الغامرة والذكاء الاصطناعي بهدف استقطاب الفئة الشابة، لكن من دون تخلّيها عن التجربة التقليدية… اقرأ المزيد »متاحف باريس تستخدم التقنيات الحديثة لاستقطاب الشباب
المهاجل هي ترنيمة الفلاح اليمني البسيط، وأغنية الحصاد، وأنشودة الصباح والمساء، كم يطيب الحديث عن المهاجل الشعبية في اليمن. ومفردها… اقرأ المزيد »“قبل أن تندثر”… تعرّفوا على أغنيات “المهاجل” في اليمن
فخر العزب يؤمن الفنان اليمني ضرار الخامري (29 عاماً) بأنّ الفن رسالة، ولا معنى لقيمة الفن إذا لم يُسخَّر لخدمة… اقرأ المزيد »اليمني ضرار الخامري… الفن في خدمة المواطن
يحظى الفنان السوري دريد لحام بشعبية كبيرة في سوريا، والدول العربية، بفضل خفة ظله وأعماله التي تجمع بين الكوميديا والقضية… اقرأ المزيد »دريد لحام يعلق على اعتزال عادل إمام
تصدّر فيلم “بوب مارلي: وان لاف” Bob Marley: One Love الذي يتناول سيرة مغني الريغي الشهير ترتيب شباك التذاكر في… اقرأ المزيد »«بوب مارلي» نجم شباك التذاكر الأمريكي بـ27.7 مليون دولار
أنسام الفقيهالمدينة التي انجبت الامير احمد فضل القمندان وعبدالله هادي سبيت وصالح نصيب واحمد يوسف الزبيدي عبدالكريم توفيق وفيصل علوي… اقرأ المزيد »تقرير جمالي يأخذك في رحلة غنائية لجمال التراث اللحجي (حوطة القمندان ) إنموذج
بدأت فعاليات حفل توزيع جوائز بافتا البريطانية BAFTA 2024، الذي يحتضنه مركز ساوث بانك. وفاز فيلم “The Boy and the… اقرأ المزيد »حفل جوائز بافتا 2024.. «The Boy and the Heron» أفضل فيلم رسوم متحركة
تمكنت الدراما المشتركة بمختلف أنواعها من فرض نفسها بقوة في المشهد الفني العربي، خصوصاً ما يعرف “البان آراب”، وهو لون… اقرأ المزيد »الدراما المشتركة على الشاشة العربية… “تقليعة” أم ثراء؟